يامن ريحها الجنة.... للشاعر جهاد العراقي
يـا مَـنْ ريـحُـها الـجَـنَّـهْ
يـا مَـنْ ريـحُـهـا الـجَـنَّـهْ و الـطـيـبُ يـعـطّـرهـا
فـي كـلِّ طَـلّـةِ حُـسْـنٍ تـزهـو مـفـاخِـرهـا
أنـتِ الـمـلاكُ الّـذي مِـن نُـورِهِ اتّـشَـحَـتْ
أرضُ الـوفـا والـمـدى تَـزهـو مـناظِـرُهـا
عـيـنـاكِ شَـمـسٌ ومـوجُ الـبـحـرِ أغـنـيـةٌ
تـجـري بـحـبٍّ فَـمـا أحـلـى مـشـاعِـرُهـا
فَـكـيـفَ لا أُغـرَمُ الـدّنـيـا بـمـبـسَـمِـهـا؟
وكـيـفَ لا تَـحـتَـوي روحـي سَـرائِـرُهـا؟
يـا فَـجْـرَ حُـبٍّ بـهِ الأشـواقُ زاهـيـةٌ
أنـتِ الـحـيـاةُ وَمَـنْ يَـحـيا بـآثـارهـا! الشاعر والكات
ب جهاد العراقي
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية