الشعر رغبة نص للشاعر المصطفي سيداد
* الشِّعْرُ رَغْبَهْ..؟؟!!
لَقَدْ تِهْتُ بَيْنَ السُّطُورْ
عَنْ قَصِيدَةٍ أنْوِي نَشْرَهَا
صِرْتُ شَاعِرًا يَجْهَلْ البُحُورْ
ذَاكِرَتِي وَ قَدْ صَارَتْ
بِلَوْنٍ ظَلاَمِيٍّ
كَلَيْلٍ بِلاَ نُورْ
وَ مَاذَا عَسَانِي أكْتُبُ الآنَ
قَدْ دَابَتْ بِعَقْلِي ،
تَفَاصِيلُ السُّطُورْ
أرَى صَمْتِي ، أرَى مَا عَلَى نَفْسِي
وَ مَا بَيْنَ أعْشَاشِ النُّسُورْ
حِكَايَاتُُ كَثِيرَهْ وَ قَدْ نَرْوِى أُمُورْ
بِلاَ مَعْنَى كَأَخْبَارِ مَنْ مَاتُوا
كَأَخْبَارِ مَنْ عَاشَ العُصُورْ
قَصِيدَةً فَجَّرَتْ
أمْوَاجَ البَحْرِ عَلَى الصُّخُورْ
بِمَاءٍ كَتَبْنَا ثُمَّ حَالَتْ
أقَاوِيلِي إلَيْ...
إخْتَفَتْ حِينَ إخْتَفَى
شِعْرِي بَيْنَ الدُّهُورْ
@#المصطفى سيداد#@
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية