إلى متى ؟! للاديب محمود محمدعبدالحق رمضان
👑أَنَا ⚘️والعَالَم🌎
(١)
إِلَىٰ مَتَىٰ ؟!
لَمْ تُتَرْجَمْ لِلعَالَمِ نَبَضَاتِي ٠٠!
فَأَنَا قَلْبٌ ٠٠
يَكْتَوِي بِأَنَّاتِ الثَّكَالَىٰ ٠٠ وصَرْخَةِ طِفْلٍ فَقَدَ الحَنِينْ٠٠
فَأنا ٠٠ النَّايُ الحَزِينْ
(٢)
إِلَىٰ مَتَىٰ ؟!
لَمْ تُتَرْجَمْ لِلعَالَمِ
آمَالِي٠٠
فَأَنَا الشَّاعِرُ المُتَدَثِّرُ بالسَّمَاءْ٠٠!
وَأَنَا مَنْ تَرَاقَصَتْ عَلَى أَلْحَانِهَ قَطَرَاتُ المَطَرِ نَمَاءْ !
وَأَنَا مَنْ عَانَقَهُ شُعَاعَ الشَّمْسِ وَلَاءْ ٠٠!
وَ أَنَا مَنْ اعْتَلَىٰ صَهْوَةَ القَمَرِ ضِيَاءْ!
(٣)
إِلَىٰ مَتَىٰ ؟!
لَمْ تَتَرْجَمْ لِلعَالَمِ
أَشْعَارِي٠٠!
فأَنَا:
يُنْبُوعُ الْحُبِّ
وُعَازِفُ
أُنْشُودَةِ السَّلَامْ ٠٠
فَإِِلَىٰ مَتَىٰ ؟!
إِلَىٰ مَتَىٰ ؟!للاديب
١٠-٥-٢٠٢٥م🍁
💐بقلم الأديب@
محمود محمدعبدالحق رمضان 👑
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية