الشاعرعبدالعظيم علي عفيفي الهابط و صرخات قلب
قصيدتي صرخات قلب
فما كان يوماً ولا كان عاماً.. ولكن من الآن أصبح سنيناً.
فحب دفين من الجهر ينمو..بالكبت يصبح رماداً وطيناً.
فكيف السبيل إلى ود قلب..بحب هوى وبحبي جهولاً؟
أبعد الآمال الطوال العراض..تردين قلبي فأغدو عليلاً؟
فلو قلت لي أن قلبك لغيري..لما كان قلبي يئن حزيناً .
وما كان يصرخ ويصرخ ويصرخ..فلا حب باق ولا ود باق.
ولكن وداعاً وقلباً حزيناً..فلا سمحت لقلبي الحزين.. بأن يحتفظ بهواك دخيلاً.
كلمات دكتور عبدالعظيم علي عفيفي الهابط
مصر
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية