الأمل واللقاء.... الشاعر مازن الخاني
. الأَمَل ُ وَالِلقاء ْ
سَأَكتُبُ لَكَ مِن قَلبِي كِتَابَا ً
فَرُدَّ لِي الجَوَابَ إِذَا أَتَاكَ
وَقُل ْ لِي بِأَيِّ حَال ٍ تَكُون ُ
لَعَلِِّي حِين َ أَقرَأُه ُ أَرَاك َ
فَلَا عَين ٌ تُسَاعِدُنِي لِأَبكِي
وَلَا قَلبِي يَمِيْلُ إلَّا سِوَاك َ
وَمَا خَوفِي عَلَىٰ الدُّنيَا وَلَكِن
خَوفِي أَن أَمُوْتَ وَلَا أَرَاك َ
فَطِيبُ الحَيَاة ِ بِكَ تَطِيب ُ
وَالنُّورُ بِالقَلبِ لِمَن يَرَاك َ
للشّٓـاٰ؏ِــر الدِمَشّْقِيْ
د. مَاْزِنْ الخَانِ
ي
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية